وداعاً ...

شُكراً لِمقعد الدّراسة الذي جمعني بك
وشكراً لِسقفِ الصف الذي ائتمَن ذكرياتنا
وشكراً لِلقلمِ الذي خَطّ نجاحنا
وشكراً لِلممحاةِ التي مَحت أخطاءنا
وشكراً لِلعثراتِ التي صَحّحت واقعنا
...
شُكراً لِعامَين
كُنتِ لي بها أقرب من العين.

إلَيكِ / بهية محمد علي عِزّي نسيب.

تعليقات

  1. وفي لحظة جميلة إلتقيتُ بشخص يشبه النعمه ... يخليك ليه شهد����

    ردحذف
    الردود
    1. إنتِ كُل النعيم اللي لقيتُه في حياتي باهي.

      حذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وعِبادُ الرحمن الذين يَمشون على الأرضِ هَوناً وإذا خاطبهم الجاهِلون قالوا سلاماً

تطوير التعليم وأهميته

فتوكّل على اللهِ إنّك على الحقِّ المُبين