وداعاً ...
شُكراً لِمقعد الدّراسة الذي جمعني بك وشكراً لِسقفِ الصف الذي ائتمَن ذكرياتنا وشكراً لِلقلمِ الذي خَطّ نجاحنا وشكراً لِلممحاةِ التي مَحت أخطاءنا وشكراً لِلعثراتِ التي صَحّحت واقعنا ... شُكراً لِعامَين كُنتِ لي بها أقرب من العين. إلَيكِ / بهية محمد علي عِزّي نسيب.